كتبت / حنان العطار
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه دمر نفقًا يبدأ من قطاع غزة إلى داخل إسرائيل مرورًا بمصر، ويمتد لأكثر من 2 كيلو متر.
وكان الطيران الإسرائيلي قصف ظهر اليوم نفقًا لحركة حماس الفلسطينية بقطاع غزة، بالقرب من مدينة رفح وينتهي بجوار معبر كرم أبو سالم الحدودي مع الأراضي المحتلة.
وبحسب موقع تايمز أوف إسرائيل، فإن النفق "الفريد" كان تحت الإنشاء ولم يتم استخدامه من قبل. وأشار إلى أن الهدف منه كان التهريب وتنفيذ الهجمات ضد إسرائيل.
وبحسب خريطة نشرها الجيش الإسرائيلي فإن النفق يبدأ من قطاع غزة ويمتد بداخل الحدود المصرية لمئات الأمتار حتى يتجه إلى داخل إسرائيل، متخذًا حرف (U).
وأشار الموقع أن الجيش الإسرائيلي اكتشف الموقع قبل أسبوعين، ووصف تصميمه "بالفريد".
بينما صرح مصدر بالجيش لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن "النفق طويل جدًا"، "وبه مخارج على الجانب المصري".
وأشار "تايمز أوف إسرائيل" إلى أن المسئولين الإسرائيليين أبلغوا الجانب المصري بالضربة المخطط لها على النفق، والتي استهدفت أيضًا مناطق حدودية مصرية.
وجاء تدمير النفق بعد إطلاق صواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل، وقال جيش الاحتلال إنه استوبعد إطلاق الصواريخ من قطاع غزة ضد مواقع إسرائيلي، قال الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع ، إن "مسيرات العودة التي أرهقته وكشف غطرسته وإرهابه ستظل ماضية بكل اقتدار حتى تحقيق أهدافها ولن تقف عند أي تهديد أو تصعيد كما يعتقد الاحتلال".هدف أكثر من 35 هدفًا في قطاع غزة على مدار اليوم تابعين لحركتي حماس والجهاد الإسلامي. وزعم أن من بينها أهدافًا بحرية ومخازن أسلحة.
بينما قالت حركة حماس إن أحد المواقع المستهدفة كان مركز للتدريب.وتابع: "جاهلٌ من يظن أن احتفاظ المقاومة بالرد وصمتها مراعاةً لمصلحة شعبنا ينبع من الضعف في موقفها أو التراجع عن خياراتها فهي مقاومة حكيمة قادرة على إيلام العدو وتدفيعه ثمناً باهظاً بسبب جرائمه".
وأصيب جنود إسرائيليين بجروح خفيفة بعد الهجمات الفلسطينية، بحسب ما أعلن جيش الاحتلال.
وشن الطيران الإسرائيلي غارات جوية على مناطق متفرقة بغزة حيث "أطلقت الطائرات أكثر من عشر صواريخ صوب مواقع للمقاومة" بحيي الزيتون والشجاعية بغزة. ودوت انفجارات عنيفة في مختلف مناطق قطاع غزة.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه دمر نفقًا يبدأ من قطاع غزة إلى داخل إسرائيل مرورًا بمصر، ويمتد لأكثر من 2 كيلو متر.
وكان الطيران الإسرائيلي قصف ظهر اليوم نفقًا لحركة حماس الفلسطينية بقطاع غزة، بالقرب من مدينة رفح وينتهي بجوار معبر كرم أبو سالم الحدودي مع الأراضي المحتلة.
وبحسب موقع تايمز أوف إسرائيل، فإن النفق "الفريد" كان تحت الإنشاء ولم يتم استخدامه من قبل. وأشار إلى أن الهدف منه كان التهريب وتنفيذ الهجمات ضد إسرائيل.
وبحسب خريطة نشرها الجيش الإسرائيلي فإن النفق يبدأ من قطاع غزة ويمتد بداخل الحدود المصرية لمئات الأمتار حتى يتجه إلى داخل إسرائيل، متخذًا حرف (U).
وأشار الموقع أن الجيش الإسرائيلي اكتشف الموقع قبل أسبوعين، ووصف تصميمه "بالفريد".
بينما صرح مصدر بالجيش لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن "النفق طويل جدًا"، "وبه مخارج على الجانب المصري".
وأشار "تايمز أوف إسرائيل" إلى أن المسئولين الإسرائيليين أبلغوا الجانب المصري بالضربة المخطط لها على النفق، والتي استهدفت أيضًا مناطق حدودية مصرية.
وجاء تدمير النفق بعد إطلاق صواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل، وقال جيش الاحتلال إنه استوبعد إطلاق الصواريخ من قطاع غزة ضد مواقع إسرائيلي، قال الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع ، إن "مسيرات العودة التي أرهقته وكشف غطرسته وإرهابه ستظل ماضية بكل اقتدار حتى تحقيق أهدافها ولن تقف عند أي تهديد أو تصعيد كما يعتقد الاحتلال".هدف أكثر من 35 هدفًا في قطاع غزة على مدار اليوم تابعين لحركتي حماس والجهاد الإسلامي. وزعم أن من بينها أهدافًا بحرية ومخازن أسلحة.
بينما قالت حركة حماس إن أحد المواقع المستهدفة كان مركز للتدريب.وتابع: "جاهلٌ من يظن أن احتفاظ المقاومة بالرد وصمتها مراعاةً لمصلحة شعبنا ينبع من الضعف في موقفها أو التراجع عن خياراتها فهي مقاومة حكيمة قادرة على إيلام العدو وتدفيعه ثمناً باهظاً بسبب جرائمه".
وأصيب جنود إسرائيليين بجروح خفيفة بعد الهجمات الفلسطينية، بحسب ما أعلن جيش الاحتلال.
وشن الطيران الإسرائيلي غارات جوية على مناطق متفرقة بغزة حيث "أطلقت الطائرات أكثر من عشر صواريخ صوب مواقع للمقاومة" بحيي الزيتون والشجاعية بغزة. ودوت انفجارات عنيفة في مختلف مناطق قطاع غزة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق